الإدمان المتزايد على استخدام الهواتف المحمولة هي واحدة من الأسباب الرئيسية للصحة النفسية والفسيولوجية الفقيرة للمراهقين، كما أضرار الهاتف المحمول ليست مادية فحسب، بل يمكن أن تكون نفسية، والاستخدام المفرط للهاتف يمكن أن يسبب نقص النوم ، وقد أجريت القلق والتوتر والاكتئاب، والعديد من الدراسات.
مما يؤكد تأثير الهاتف المحمول على نفسي، وفيما يلي واحدة من أبرز هذه الدراسات:
كذلك الأمر بالنسبة لتأثيرات الهواتف الذكية فيعتقد العلماء أن إصبع الإبهام سيصبح أقوى وأكثر قدرة على الحركة والتحكم بالشاشات وأن محور العين سيتغير شكله لملاءمة النظر بالشاشات عن قرب أمام الوجه.
كما أشارت الدراسة إلى وجود علاقة بين آلام الرقبة والتنفس.
سابعا: واخيرا يسهل عملية التعلم الفردية، حيث ان هناك بعض الطلاب الذي لديهم قدرة استيعاب الأشياء بسرعة في اي بيئة ولكن هناك البعض الاخر من يحتاجون الي الصمت والعزلة لفهم الاشياء من اجل التركيز عليها.
قدمت الكثير من الفيديوهات التعليمية التي تخص الأطفال، وأتاحت المزيد من التعلم التفاعلي الذي يفيد الأطفال.
استمتاع الافراد عبر تطبيقات مجانية للاندرويد والاي او نور اس المختلفة
بالإضافة إلى ذلك فإن الضوء الأزرق المنبعث من كل أنواع الأجهزة الذكية يؤثر سلبا على إيقاع اليوم للدماغ ويوهمه بأن الوقت لا زال باكرا ما يسبب الأرق على المدى البعيد.
ببساطة تستسهل هذه الفئة العمرية التحدث مع الآخرين عبر الشاشة الذكية عوضا عن التحدث مع الآخرين من حولهم.
الهواتف المحمولة يمكن أن تلعب دورا أساسيا في تمكين جهود وأنشطة للأشخاص تعليم كيفية قراءة، كما أنه يتيح للناس لمواد القراءة بسهولة الوصول، والمحتوى الآلاف من الكتب ويمكن الاطلاع وقراءة عبر الهواتف النقالة، وحتى هذه العملية مهمة نور الامارات في مجال محو الأمية وتعزيز القراءة بين مختلف المجتمعات . ما هي فوائد و اضرار الهواتف الذكية؟
تعمل كثرة استخدام الهواتف علي تخلف الطفل دراسيا واجتماعيا
ممارسة الألعاب على أجهزة الهاتف المحمول تسبب ألماً وتشنجاً في رسغ وأصابع اليدين، ويمكن أن يتطور الأمر إلى الإصابة بالتهاب الأوتار
تكمن المشكلة هنا في حال عدم تلقي الإعجابات والتعليقات التي يرجونها لأن ذلك يمكن أن يجعلهم يشعرون بعدم أهميتهم أو قلة الثقة بالنفس. من الطبيعي أن الاعتماد على عدد الإعجابات والتعليقات لتقرير قيمة الشخص أمر غير صحي أبدا.
يجعل الهاتف الذكي بخصائصه الجديدة هذه الأغراض أسهل على المجرمين لأن الأطفال والمراهقين يقومون بنشر صورهم ونشاطاتهم والأماكن التي يزورونها بانتظام مشاركتها على مواقع التواصل الاجتماعي.